كوني مستعدة يا صديقتي، فلنبدأ رحلتنا معاً في عالم "القفل الأزرق" ونغوص في أحداث هذا الفصل: **الصورة الأولى:** يُفتتح الفصل بمشهدٍ حماسي من مباراة كرة قدم محتدمة! نرى إيساجي في وسط الملعب، يراقب الكرة بينما يشير النص إلى وجود 274 ثانية فقط متبقية من المباراة، والنتيجة 1 - 0 لصالح الخصم! يبدو إيساجي مُتوتراً وهو يُردد في نفسه "لم أُمرر...!"، مما يُلمّح إلى صراعٍ داخلي يعيشه. **الصورة الثانية:** يتلقى إيساجي الكرة وسط ذهول زملائه في الفريق الذين لم يتوقعوا منه ذلك! يُعبّر أحدهم عن دهشته قائلاً: "لمَ...". نشعر بحيرة إيساجي من خلال تعبير وجهه المُتردد. **الصورة الثالثة:** يندفع إيساجي بالكرة نحو مرمى الخصم! ويتعالى صوت زميله مُنبهاً: "كُنْ واثقاً بنفسك!". لكن إيساجي يفاجئه بالرد قائلاً: "كُنْ هادئاً ...!". يتضح لنا أن إيساجي لديه خطة مُختلفة تماماً عما يتوقعه زملاؤه! **الصورة الرابعة:** يتخطى إيساجي لاعبي الخصم بمهارة، مما يُثير دهشتهم! يصرخ أحدهم مُتسائلاً: "هُهي...". **الصورة الخامسة:** يواجه إيساجي خصماً جديداً، ليُجيبه بكل ثقة: "أنا لستُ... بِحاجة لِمُرورِكَ!". **الصورة السادسة:** يُصوّب إيساجي الكرة بقوة هائلة نحو المرمى! يظهر لنا وجه حارس المرمى متوتراً وهو يُدرك مدى قوة التسديده. **الصورة السابعة:** تخترق الكرة شباك المرمى مُعلنة عن هدفٍ مُذهل! يُعبّر المعلق عن إعجابه قائلاً: "تسديدة قوية لِتُعادل!". **الصورة الثامنة:** يُظهر لنا وجه إيساجي المُتعَب بعد هذا الهدف، لكنه يُردد بثقة: "الهدفُ... أصعد... ...الهدف!". يُدرك إيساجي أن طريقه لتحقيق هدفه الشخصي يبدأ من هنا. **الصورة التاسعة:** يُهنئه زملاؤه بالهدف، بينما يقف إيساجي مُتأملاً، ويُفكر في كلمات أحدهم: "الآن صرت مُتساوياً... إيساجي!". يبدو أن إيساجي قد بدأ يُثبت نفسه كلاعبٍ قوي. **الصورة العاشرة:** تبدأ نظرة إيساجي تتغير، حيث يُصنّف زملاءه إلى نوعين: "أدوات" و "عقبات"! يتساءل أحدهم مُندهشاً: "هاهُ؟". **الصورة الحادية عشرة:** يُوضح إيساجي أن "الأدوات" هُم اللاعبون الذين سيُساعدونه في تحقيق هدفه، بينما "العقبات" هُمْ من سيقفون في طريقه! **الصورة الثانية عشرة:** يتذكر إيساجي كلمات أحدهم: "اللاعبون... هُمْ وحوش...". يبدو أن هذه الكلمات قد أثّرت فيه بشدة! **الصورة الثالثة عشرة:** يُعلن الحكم عن مُنتصف الشوط الأول، والنتيجة 1 - 1! يُلاحظ إيساجي أن "الوحش" قد استيقظ أخيراً، في إشارة إلى رغبته الجامحة للفوز! **الصورة الرابعة عشرة:** تبدأ أحداث الشوط الثاني، ونرى عودة حماس اللاعبين، وروحهم القتالية. **الصورة الخامسة عشرة:** يُمرّر أحد لاعبي الخصم الكرة، بينما يُعلق أحدهم قائلاً: "مريرة من "نَاجِي"!" **الصورة السادسة عشرة:** يُراقب إيساجي الكرة وهي تمرّ أمامه مُفكراً في خطوته التاليه! يُلاحظ أحدهم مهارته قائلاً: "إنهُ مُخيف... كيف يُمكنُهُ فعل هذا؟" **الصورة السابعة عشرة:** يتلقى أحد لاعبي الخصم الكرة، ويُفكر في كيفية تجاوز "إيساجي". **الصورة الثامنة عشرة:** ينجح لاعب الخصم في تجاوز إيساجي بمهارة، مُعلناً: "لقد تجاوزتُكَ...". يُظهر تعبير وجه إيساجي دهشته من سرعة خصمه. **الصورة التاسعة عشرة:** يُمرّر اللاعب المُهاجم "بارو" الكرة، مُعلناً: "سأتركُ الباقي لكَ...". **الصورة العشرون:** يستقبل لاعب الخصم "تشيغيري" الكرة بثقة، مُتوقعاً تمريرة من "بارو". **الصورة الحادية والعشرون:** يفاجئ "بارو" الجميع بتسديده قوية نحو المرمى! يُعبّر عن دهشته قائلاً: "هاهُ...؟ لِتُخْبِرُ... ...أنتَ...". **الصورة الثانية والعشرون:** تخترق الكرة شباك المرمى مُعلنة عن هدفٍ رائع! يُعبّر المعلق عن إعجابه بـ "بارو" قائلاً: "هدفٌ... بِالتأكيد!". **الصورة الثالثة والعشرون:** يظهر "بارو" مُتعجرفاً بعد هدفه، مُعلناً: "لن أُمرّر الكُرة لِلاعبين المُتَكَبّرون!". يبدو أن "بارو" لديه شخصية فريدة! **الصورة الرابعة والعشرون:** يُدرك إيساجي خطورة "بارو" كلاعبٍ أناني، ويُفكر في كيفية التعامل معه! يُصبح الوضع أكثر إثارة وتشويقاً! **الصورة الخامسة والعشرون:** يُحاول إيساجي فهم طريقة تفكير "بارو" قائلاً: "إن كُنّا نلعب على نفس المسرحية... فلا بُدّ أن نفهم بعضنا". **الصورة السادسة والعشرون:** يتمكن "بارو" من تسجيل هدف ثانٍ بمهارته الفردية، مما يُثير إحباط لاعبي الفريق! يُعلق أحدهم بِحُزن: "أصبح الفارق هدفين!". **الصورة السابعة والعشرون:** يُظهر العداد نتيجة المباراة: 2 - 0 لصالح الخصم، مع تبقي 29 دقيقة فقط على نهاية المباراة! تزداد الضغوط على إيساجي وزملائه! **الصورة الثامنة والعشرون:** يُشاهد اللاعبون زميلهم وهو ينهار من الإرهاق بعد بذله قصارى جهده! تتضح قسوة التحديات التي يواجهونها! **الصورة التاسعة والعشرون:** يُشجّع أحدهم زملاءه قائلاً: "لا تستسلموا... فلا يزال لدينا الوقت!" **الصورة الثلاثون:** يُصمم إيساجي على عدم الاستسلام، ويُدرك أن الفريق يحتاج إلى "وحش" ليُحقق الفوز! يُنهي الفصل بوضع أكثر غموضاً وتشويقاً! آمل أنني قد أوفيت هذا الفصل حقّه من الشرح والتوضيح، كوني على ثقة من أن "القفل الأزرق" يحمل في طياته المزيد من الأحداث المُشوقة!